عن المؤسسة

"القرآن للروح"  مؤسسة سويسرية غير ربحية، تعنى بنشر القرآن الكريم وترجماته إلى لغات العالم، لإيصاله للراغبين فيه , وذلك من خلال عائدات أوقافه القائمة على تبرعات الداعمين

رؤيتنا

المساهمة الفاعلة والمجانية في سد حاجة العالم من المصاحف

 إيمانا بأن توفير القرآن الكريم، كلام الله وآخر كتبه السماوية، للبشرية للاستفادة من تعالميه والعمل بها سيغير أرواحنا وعائلاتنا وحياتنا اليومية للأفضل، وسيبث في عالمنا الحب والأخوة والفضيلة والصفاء.

غايتنا

هدف 2023م توزيع 1,000,000 (مليون) مصحف

تطمح مؤسسة القرآن للروح إلى طباعة وتوزيع , سنويا ومجانا, مليون مصحف في أرجاء العالم مع حلول عام 2023م

تبرعك بمبلغ 200 دولار يعد إضافة طباعة وتوزيع مصحف شريف مع الترجمة سنويا. كذلك تبرعكم بأي مبلغ يقلص الفرق ويساهم في الوصول للهدف ويكسبكم الأجر..

فبادروا ...معا نحقق الهدف !

طريقة عملنا

نسعى لغرض وحيد هو خدمة نص القرآن الكريم عبر انتاجه وتوزيعه على الجماعات المحتاجة والراغبة، وفقًا القوانين وبأفضل الممارسات.

أسئلة متكررة

وفيما يلي الإجابات عن تساؤلاتكم

إن أكثر ما يميز رؤية المؤسسة هو أنها شرعت في برنامج طويل الأجل نسعى من خلاله إلى تمكين كل إنسان، بغض النظر عن لغته أو عقيدته، من الحصول على نسخة من القرآن الكريم باللغة العربية مع الترجمة التي تلبي احتياجاته

تُعد خدمة القرآن الكريم من أشرف الأعمال وأنبلها

عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: « سبع يجري للعبد أجرهن وهو في قبره بعد موته :من علم علماً، أو أجرى نهراً، أو حفر بئراً، أو غرس نخلاً، أو بنى مسجداً أو ورّث مصحفاً أو ترك ولداً يستغفر له بعد موته » [حسنه الألباني رحمه الله في صحيح الجامع برقم :3596]

  1. الوسائل الحالية للطباعة المجانية للقرآن الكريم محدودة وترتبط بشكل رئيسي بجهود الدول قلة
  2. توافر القرآن الكريم للمسلمين غير الناطقين باللغة العربية
  3. تزايد الطلب على القرآن الكريم من المسلمين وغير المسلمين
  4. استمرار الزيادة في التركيبة السكانية في العالم
  5. هناك حاجة ملحة إلى ترجمات جديدة (6700 لغة ولهجة في العالم)
  6. العمر الافتراضي للمواد المطبوعة (3-5 سنوات) محدود، وبالتالي فإن هناك حاجة إلى إعادة الطباعة باستمرار

التبرع الوقفي، بحكم تعريفه، يتميز بالاستمرارية والثبات. ومع ذلك، يجب استيفاء شروط معينة لكي يستمر التبرع لأطول فترة ممكنة. ومن بين هذه الشروط ما يلي:
الجانب القانوني: تضمن المؤسسة الامتثال الصارم للمتطلبات القانونية
الجانب المالي: تُفوَّض إدارة الاستثمار إلى أشخاص متخصصين من أجل الحفاظ على رأس المال الوقفي والحصول على عوائد كافية. هؤلاء المتخصصون يخضعون لرقابة صارمة لضمان وفائهم بالتزاماتهم لصالح المشروع

تلتزم المؤسسة بطباعة وتوزيع نسخة من القرآن الكريم بعد 12 شهراً من بدء عملية الاستثمار (دورة مالية واحدة)

تُقبل جميع أنواع المساهمات، شريطة أن تخدم الأهداف المحددة للمشروع. وترحّب المؤسسة بهذه المساهمات، سواء أكانت مخصصة لزيادة رأس المال الوقفي أم لتحسين الإدارة والعمليات

أرسى المشروع آلية رقابية متعددة المستويات:
المستوى الأول: لا يتعامل المشروع إلا مع المنشآت التي تخضع لرقابة السلطات القانونية في البلدان التي تعمل فيها
المستوى الثاني: يراقب مجلس المؤسسة في إطار مهامه أداء الشركات الاستثمارية للتأكد من أنها تفي بمعايير الجودة المقبولة للمشروع
المستوى الثالث: أبرم المشروع اتفاقية تعاقدية مع مدقق مالي خارجي لمراجعة التقارير المالية, والتي تضاف لتدقيق ومراجعة سلط الرقابة الفدرالية السويسرية

يتمثّل المشروع في طباعة القرآن الكريم وتوزيعه و/أو ترجمة معانيه إلى عدة لغات

يركز المشروع حاليًا على إنتاج نسخ مطبوعة من القرآن الكريم. غير أنه من الممكن إنتاج القرآن الكريم على وسائل حاسوبية وتطبيقات إلكترونية

تُدار مسألة التوزيع بحسب الاحتياجات المحددة بناءً على الدراسات والمشاورات. وبالتالي فإنه من الصعوبة بمكان توجيه عملية التوزيع وفقًا لرغبات الجهة المانحة. غير أنه يمكن أخذ رغبة الجهة المانحة بعين الاعتبار في بعض الحالات التي يكون فيها عدد المساهمات مرتفعًا ويكون البلد المعين يغطي مساحة شاسعة

يتّسم المشروع بميزات فريدة، ومنها ما يلي:
  1. "السهم" هو أصغر مساهمة ممكنة لتحقيق نتيجة معينة. هذا يعني أنه ستُطبع وتُوزّع نسخة من القرآن الكريم عن كل "سهم" كل عام، وذلك قدر الإمكان وبقدر إيرادات الاستثمارات
  2. يتميّز المشروع بعملية استثمار مرنة ومبتكرة من شأنها أن تضمن عوائد كافية على المدى المتوسط والطويل
  3. يسعى المشروع إلى الحفاظ على الاستمرارية في عمله من خلال الالتزام بمعايير صارمة من الناحية المالية والإدارية والتقنية

نعم، الخصومات الشهرية مقبولة انقر هنا للمزيد من المعلومات

يتولى أشخاص معروفون بتخصصهم وكفاءتهم وإتقانهم بترجمة معاني القرآن الكريم. وتسعى المؤسسة دائمًا إلى تكليف أفضلهم وتُعتمد الترجمات من هيئات وسلطات إسلامية متخصصة ومختصة تُوزّع النسخ المطبوعة من القرآن الكريم وفقًا لمعيار الحاجة التي يعرب عنها مسؤولون في جمعيات موثوق منها